كتبت الأخت الفاضلة/ م . هـ
يعجز لسانى عن شكر القديس العظيم أبونا عبد المسيح المقاهرى الذى ترجع معرفتى به إلى الصف السادس الإبتدائى حيث أننى أحب كثيرا قراءة كتب المعجزات خاصة فى ليالى الامتحانات و كانت أول مرة أقرأ فى كتب معجزات أبونا عبد المسيح فى الصف السادس و عندما فتحت الكتاب وجدت معجزة تتحدث عن بنت طلبت طلب من أبونا عبد المسيح و كتبت فى ورقة و حطيتها فى الكتاب ففعلت مثلها و جبت مجموع كبير ببركة و صلوات أبونا عبد المسيح.
و عندما كنت فى الصف الثانى الثانوى كنت أضع كتب معجزات أبونا عبد المسيح وسط كتب المذاكرة و قبل الامتحانات طلبت من أبونا عبد المسيح يطمنى و قلتله هفتح الكتاب و أنت طمنى و بالفعل فتحت الكتاب و وجدت معجزة بعنوان طب أسنان و كانت البنت أيضا تفعل كما فعلت و بالفعل دخلت طب أسنان و أنا أعجز عن شكر هذا القديس العظيم و بركة صلواته تكون مع جميعنا، ولألهنا كل المجد والكرامة إلى الأبد. آمين.
يعجز لسانى عن شكر القديس العظيم أبونا عبد المسيح المقاهرى الذى ترجع معرفتى به إلى الصف السادس الإبتدائى حيث أننى أحب كثيرا قراءة كتب المعجزات خاصة فى ليالى الامتحانات و كانت أول مرة أقرأ فى كتب معجزات أبونا عبد المسيح فى الصف السادس و عندما فتحت الكتاب وجدت معجزة تتحدث عن بنت طلبت طلب من أبونا عبد المسيح و كتبت فى ورقة و حطيتها فى الكتاب ففعلت مثلها و جبت مجموع كبير ببركة و صلوات أبونا عبد المسيح.
و عندما كنت فى الصف الثانى الثانوى كنت أضع كتب معجزات أبونا عبد المسيح وسط كتب المذاكرة و قبل الامتحانات طلبت من أبونا عبد المسيح يطمنى و قلتله هفتح الكتاب و أنت طمنى و بالفعل فتحت الكتاب و وجدت معجزة بعنوان طب أسنان و كانت البنت أيضا تفعل كما فعلت و بالفعل دخلت طب أسنان و أنا أعجز عن شكر هذا القديس العظيم و بركة صلواته تكون مع جميعنا، ولألهنا كل المجد والكرامة إلى الأبد. آمين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق