<<القدِّيس باسيليوس الكبير>>
●"فتقول كيف إني أبغضتُ الأدب، ورذل قلبي التوبي،. ولم أسمع لصوت مرشدي، ولم أمل أذني إلى معلمي" (أم 5: 12-13).
●إن كنت بنعمة الله تجد معلمًا صالحًا في أعماله، لأنك إن سـألت تجد (مت 7: 7)، اَحرص ألاَّ تفعل شيئًا ضد إرادته.
●فإن ما تفعله دون موافقته يكون كما لو كان لصوصية وتدنيسًا للمقدسات، يقودك إلى دمارك، لا إلى نفعك، مهما بدا لك الأمر صالحًا. ●فلو أن الأمر صالحٌ لماذا تفعله سريًا وليس علانية.
●عدونا الشرير غير قادر أن يسود علينا لنبقى وسط دوامة العالم ودماره، فيسعى أن يحثنا على عدم تكريس أنفسنا لحياة التدريب (على يد أبٍ مرشدٍ) وأن نحوط أنفسنا بإنسان (مدرب) يضع خطايانا نصب أعيننا لنُصلح أنفسنا... إن وضعت نفسك بين أيدي إنسان غني في الفضيلة تصير مطوبًا على مستوى سامٍ لدى الله والناس •
●"فتقول كيف إني أبغضتُ الأدب، ورذل قلبي التوبي،. ولم أسمع لصوت مرشدي، ولم أمل أذني إلى معلمي" (أم 5: 12-13).
●إن كنت بنعمة الله تجد معلمًا صالحًا في أعماله، لأنك إن سـألت تجد (مت 7: 7)، اَحرص ألاَّ تفعل شيئًا ضد إرادته.
●فإن ما تفعله دون موافقته يكون كما لو كان لصوصية وتدنيسًا للمقدسات، يقودك إلى دمارك، لا إلى نفعك، مهما بدا لك الأمر صالحًا. ●فلو أن الأمر صالحٌ لماذا تفعله سريًا وليس علانية.
●عدونا الشرير غير قادر أن يسود علينا لنبقى وسط دوامة العالم ودماره، فيسعى أن يحثنا على عدم تكريس أنفسنا لحياة التدريب (على يد أبٍ مرشدٍ) وأن نحوط أنفسنا بإنسان (مدرب) يضع خطايانا نصب أعيننا لنُصلح أنفسنا... إن وضعت نفسك بين أيدي إنسان غني في الفضيلة تصير مطوبًا على مستوى سامٍ لدى الله والناس •
0 التعليقات:
إرسال تعليق