Êã ÑÝÚ ÇáãáÝÇÊ æÇáÕæÑ ãä ÞÈá ãÏæäÉ ÇÏåã ÇáÚÇáãì http://adhamkaram200.blogspot.com/ æÇäÊÙÑæäÇ ÏÇÆãÇ ãÚ ßá ÌÏíÏ æÍÕÑì Úáì ÇáãÏæäå
Êã ÑÝÚ ÇáãáÝÇÊ æÇáÕæÑ ãä ÞÈá ãÏæäÉ ÇÏåã ÇáÚÇáãì http://adhamkaram200.blogspot.com/ æÇäÊÙÑæäÇ ÏÇÆãÇ ãÚ ßá ÌÏíÏ æÍÕÑì Úáì ÇáãÏæäå
Blogger Tricks
Êã ÑÝÚ ÇáãáÝÇÊ æÇáÕæÑ ãä ÞÈá ãÏæäÉ ÇÏåã ÇáÚÇáãì http://adhamkaram200.blogspot.com/ æÇäÊÙÑæäÇ ÏÇÆãÇ ãÚ ßá ÌÏíÏ æÍÕÑì Úáì ÇáãÏæäå

الثلاثاء، 21 يوليو 2015

نتابع الارقام فى الكتاب المقدس


الرقم ٣٨
+ مريض بركه بيت حسدا كان انسان به مرض منذ ثمان وثلاثين سنه 
هذا الرقم هو حصل ضرب ٥×٦+٨ فالرقم ٥يرمز للتعامل او الحواس الخمس والرقم٦يرمز للمجهود البشرى او كمال العمل الانسانى اما الرقم ٨ يرمز للقيامه من الاموات المسيح قام فى اليوم الثامن وهذا المريض مكث ٣٨سنه على هذا الحال السئ كأن هذا المريض يرمز الى النفس التى عاشت كل زمانها متمرغه فى الوحل والخطيه تبذل كل مجهود (٦) مما ادى الى فساد حواسها (٥)نتج عنه شلل تام فى الحركه اقعدها عن العمل المقدس الذي كان ينبغى ان تسلك فيه الى ان جاء السيد المسيح القائم من الاموات(٨) الواهب الحياه الجديده للبشريه فأقامها من عجزها وادخلها الى الحياه الجديده بالمعموديه التى كان يرمز اليها قديما بالختان فى اليوم الثامن 
ان الثمانى والثلاثين تشير الى عدد السنوات التى قضاها بنو اسرائيل فى بريه التيه بعد خروجهم من ارض مصر 
وتشير الى عدد القرون التى انتظرت البشريه مجئ السيد المسيح حتى اتى المخلص فى ملء الزمان

0 التعليقات:

إرسال تعليق