تعــــــالــــو نتـــــــعرف
4–الصينيــة
تصنع من الفضة أو الذهب وتكون مسطحة أو مستديرة الشكل إشارة إلى إن الله ليس له بداية ولا نهاية وهي في استدارتها تشير إلى الشمس التي جعل فيها مسكنا له وتوضع فيها القربانة الحمل المصنوعة من القمح والتي تتحول بكلام التقديس واستدعاء الروح القدس إلي جسد حقيقي ليسوع المسيح لا يكون عليها نقش أو رسومات والصينية ترمز إلي بطن العذراء التي حوت لاهوت وناسوت المسيح في آن واحد، وتشير أيضا إلى المذود الذي قمط فيه يسوع المسيح الإنسان التام الإله التام« وإِلَيكُم هذِهِ العَلامة: سَتَجِدونَ طِفلاً مُقَمَّطاً مُضجَعاً في مِذوَد» لو2/12.وتشير أيضًا إلى القبر الذي دفن فيه الرب يسوع «وبَعدَ ذلِك جاءَ يوسُفُ الرَّاميّ، وكانَ تِلميذاً لِيسوعَ يُخْفي أَمرَهُ خَوفاً مِنَ اليَهود، فسأَلَ بيلاطُسَ أَن يأخُذَ جُثمانَ يَسوع، فأَذِنَ له بيلاطُس. فجاءَ فأَخَذَ جُثْمانَه.
وجاءَ نيقوديمُس أَيضاً، وهوَ الَّذي ذهَبَ إِلى يَسوعَ لَيلاً مِن قَبلُ، وكانَ مَعه خَليطٌ مِنَ المُرِّ والعودِ مِقدارُه نَحوُ مِائةِ دِرهَم. فحَمَلوا جُثْمانَ يسوع ولَفُّوهُ بِلَفائِفَ مع الطِّيب، كما جَرَت عادةُ اليُهودِ في دَفنِ مَوتاهُم. وكانَ في المَوضِعِ الَّذي صُلِبَ فيهِ بُستان، وفي البُستانِ قَبرٌ جَديد لم يَكُنْ قد وُضِعَ فيهِ أَحَد. وكانَ القَبرُ قَريباً فَوضَعوا فيه يَسوع بِسَبَبِ تَهْيِئَةِ السَّبْتِ عِندَ اليَهود» يو19/38-42.
4–الصينيــة
تصنع من الفضة أو الذهب وتكون مسطحة أو مستديرة الشكل إشارة إلى إن الله ليس له بداية ولا نهاية وهي في استدارتها تشير إلى الشمس التي جعل فيها مسكنا له وتوضع فيها القربانة الحمل المصنوعة من القمح والتي تتحول بكلام التقديس واستدعاء الروح القدس إلي جسد حقيقي ليسوع المسيح لا يكون عليها نقش أو رسومات والصينية ترمز إلي بطن العذراء التي حوت لاهوت وناسوت المسيح في آن واحد، وتشير أيضا إلى المذود الذي قمط فيه يسوع المسيح الإنسان التام الإله التام« وإِلَيكُم هذِهِ العَلامة: سَتَجِدونَ طِفلاً مُقَمَّطاً مُضجَعاً في مِذوَد» لو2/12.وتشير أيضًا إلى القبر الذي دفن فيه الرب يسوع «وبَعدَ ذلِك جاءَ يوسُفُ الرَّاميّ، وكانَ تِلميذاً لِيسوعَ يُخْفي أَمرَهُ خَوفاً مِنَ اليَهود، فسأَلَ بيلاطُسَ أَن يأخُذَ جُثمانَ يَسوع، فأَذِنَ له بيلاطُس. فجاءَ فأَخَذَ جُثْمانَه.
وجاءَ نيقوديمُس أَيضاً، وهوَ الَّذي ذهَبَ إِلى يَسوعَ لَيلاً مِن قَبلُ، وكانَ مَعه خَليطٌ مِنَ المُرِّ والعودِ مِقدارُه نَحوُ مِائةِ دِرهَم. فحَمَلوا جُثْمانَ يسوع ولَفُّوهُ بِلَفائِفَ مع الطِّيب، كما جَرَت عادةُ اليُهودِ في دَفنِ مَوتاهُم. وكانَ في المَوضِعِ الَّذي صُلِبَ فيهِ بُستان، وفي البُستانِ قَبرٌ جَديد لم يَكُنْ قد وُضِعَ فيهِ أَحَد. وكانَ القَبرُ قَريباً فَوضَعوا فيه يَسوع بِسَبَبِ تَهْيِئَةِ السَّبْتِ عِندَ اليَهود» يو19/38-42.
0 التعليقات:
إرسال تعليق