تعلمنا ان نحرب كل شئ نصنع سيارة نصنع طيارة نصنع مركب نبني بناية لابد من تجربتة لاثبات سلامة او جودة هذا الصنع بالتجرية للامن والامان قبل الاستخدام نكتشف ادوية نصنع امصال لابد من التجربة علي الفئران قبل ان يستخدمها الانسان (حيث ان انسجة خلايا الفئران اشبة بانسجة خلايا الانسان) اذن التجربة خير برهان علي صحة وجودة وسلامة المنتج ولابد من هذا الاحتبار قبل نزولة الي الاسواق او ترويجة هذا ما تعلمناه هل حقا نحن تعلمناه او هو غريزة ربانية في الانسان هذا هو السؤال فان كان بالخبرة والممارسة قد تعلمناه فهذا يعني موت الخليقة وفناء الخليقة ولكن الخليقة باقية اذن انة غريزة ربانية في الانسان ومادام هو غريزة ربانية في الانسان فاذن هذا قانون الله (الاختبار او تحربة المخلوق ) كيف لقد خلق الله الملائكة ومنحها الحكمة العظيمة ووضعها تحت الاختبار ( التجربة ) الجميع نجح الا ابليس لقد خلق الله الحيوانات ووضعها تحت الاختبار ( التجربة ) الجميع نجح الا الحية لقد صنع الله الانسان ووضعة تحت الاختبار ( التجربة )لقد سقط الانسان نعود الان الي اختبار الحيوان كيف تم اختبار او تجربة الحيوان اولا يجب ان نعلم الاتي لقد تم خلق الحيوانات والانسان علي ظهر الارض وليس في جنة عدن ( وَجَبَلَ الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ تُرَابًا مِنَ الأَرْضِ، وَنَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ. فَصَارَ آدَمُ نَفْسًا حَيَّةً.) ثانيا لقد خلق الله او غرس جنة في منطقة تدعي عدن شرقا ( يقال انه قريبة من بغداد ) ( وَغَرَسَ الرَّبُّ الإِلهُ جَنَّةً فِي عَدْنٍ شَرْقًا، ) ثالثا لقد احضر الله ادم ووضعه في هذه الجنة ( وَغَرَسَ الرَّبُّ الإِلهُ جَنَّةً فِي عَدْنٍ شَرْقًا، وَوَضَعَ هُنَاكَ آدَمَ الَّذِي جَبَلَهُ.) رابعا لقد اجضر الله الحيوانات من الارض ووضعها في الجنة امام ادم لكي يطلف عليها اسمائها ( وَجَبَلَ الرَّبُّ الإِلهُ مِنَ الأَرْضِ كُلَّ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ وَكُلَّ طُيُورِ السَّمَاءِ، فَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ لِيَرَى مَاذَا يَدْعُوهَا، وَكُلُّ مَا دَعَا بِهِ آدَمُ ذَاتَ نَفْسٍ حَيَّةٍ فَهُوَ اسْمُهَا.) خامسا من هي الحية الحية هي اذكي وادهي الحيوانات ويقال انها كانت مثل الجمل لها ارجل (وَكَانَتِ الْحَيَّةُ أَحْيَلَ جَمِيعِ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ الَّتِي عَمِلَهَا الرَّبُّ الإِلهُ،) والسؤال هنا كيف كانت الحية احيل الحيوانات اي (امكر الحيوانات ) هل الله خلقها هاكذا بالطبع لا الله لا يخلق المحتال او الشرير او المكار اذن كيف اصبحت الجية احيل اي امكر الحيوانات الاجابة هي لقد اصبحت مسكن للشيطان بعد سقوط الشيطان من السماء وما هو دليلك يا تريزا علي هذا الكلام دليلي هو كلام الكتاب اولا الجية حيوان غير ناطق ولكنها نطقت بلغة الانسان لتكلم حواء (، فَقَالَتْ لِلْمَرْأَةِ: «أَحَقًّا قَالَ اللهُ لاَ تَأْكُلاَ مِنْ كُلِّ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟» ) ثانيا الحيوان لم يكن يعرف ان الله قد منع ادم من الاكل من هذه الشجرة فقط هو الشيطان الذي يعرف ذلك وذلك من الجكمة التي منحها الله مسبقا للشيطان قبل سقوطة لانها بادرت حواء يهذا القول («أَحَقًّا قَالَ اللهُ لاَ تَأْكُلاَ مِنْ كُلِّ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟») فكيف للحية ان تعرف ان الله قد منعهما من الاكل من هذه الشجرة وكيف لها ان تسائل عن هذا الامر مع العلم ان الحيوانات جبلت من الارض الي الجنة اذن فهي كانت جسد الشيطان الظاهر او تجسيد للشيطان بمعني الحية هي الشيطان المتجسد للعيان ثالثا تكذيب الحية لقول الله فقط هو الشيطان الذي يمكن ان يتجاثر علي الله (فَقَالَتِ الْحَيَّةُ لِلْمَرْأَةِ: «لَنْ تَمُوتَا!) رابعا من له الحكمة بان يعرف بان هذه الشجرة هي شجرة فتح الاعين او شجرة النضج او شجرة معرفة الخير والشر مع العلم ان الحيوانات والانسان كانو قد خلقو في الارض قبل ان يجلبهم الله لهذه الجنة انه فقط الشيطان الذي منحة الله كل الحكمة (مملوء عيونا) اي كامل المعرفة والحكمة من الله (بَلِ اللهُ عَالِمٌ أَنَّهُ يَوْمَ تَأْكُلاَنِ مِنْهُ تَنْفَتِحُ أَعْيُنُكُمَا وَتَكُونَانِ كَاللهِ عَارِفَيْنِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ».) اذن لم تكن الحية حيوان غير ناطق لم تكن الجية حيوان او بهيم عير فاهم لم تكن الحية حيوان وفي لخالقة بل انها سمحت وبكامل ارادها ان يسكنها الشيطان وما هو دليلك يا تريزا هاكذا سيقول الصعيدي الباسم دليلي يا صعيدي يا باسم هو ان الخنازير ابت ورفضت بشده ان يسكنها هذا الشيطان وفضلت الموت عن ان تكون سكنا للشيطان وهذا لم تفعلة الحية بل قبلت ان تكون سكنا للشيطان تنوية خطير هنا ....................... (((لهذا السبب الخنازير مكروها ومحرمة للمسلمين لانها رفضت ان تكون سكنا الشيطان ولكن الحية محبوبة اي غير محرمة اكلها قرانيا او سنة والدليل انها اكل الصاعقة المفضل في الجيوش الاسلامية لانه سمحت ان تكون سكنا للشيطان ))) 28 وَلَمَّا جَاءَ إِلَى الْعَبْرِ إِلَى كُورَةِ الْجِرْجَسِيِّينَ، اسْتَقْبَلَهُ مَجْنُونَانِ خَارِجَانِ مِنَ الْقُبُورِ هَائِجَانِ جِدًّا، حَتَّى لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَجْتَازَ مِنْ تِلْكَ الطَّرِيقِ. 29 وَإِذَا هُمَا قَدْ صَرَخَا قَائِلَيْنِ: «مَا لَنَا وَلَكَ يَا يَسُوعُ ابْنَ اللهِ؟ أَجِئْتَ إِلَى هُنَا قَبْلَ الْوَقْتِ لِتُعَذِّبَنَا؟» 30 وَكَانَ بَعِيدًا مِنْهُمْ قَطِيعُ خَنَازِيرَ كَثِيرَةٍ تَرْعَى. 31 فَالشَّيَاطِينُ طَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «إِنْ كُنْتَ تُخْرِجُنَا، فَأْذَنْ لَنَا أَنْ نَذْهَبَ إِلَى قَطِيعِ الْخَنَازِيرِ». 32 فَقَالَ لَهُمُ: «امْضُوا». فَخَرَجُوا وَمَضَوْا إِلَى قَطِيعِ الْخَنَازِيرِ، وَإِذَا قَطِيعُ الْخَنَازِيرِ كُلُّهُ قَدِ انْدَفَعَ مِنْ عَلَى الْجُرُفِ إِلَى الْبَحْرِ، وَمَاتَ فِي الْمِيَاهِ. اذن كان حكم الله علي الحية لانها سمحت وبكل رضي وقبلت ان يسكنها الشيطان وان يستخدمها الشيطان ضد مشيئة الله هذا ما اخبرني به الملاك ميخائيل لك ان تقتنع او ان تمتنع اذا اقتنعت فاشكر الرب واشكر رئيس جندة ميخا وان لم تقتنع فااطلب توضيح اكثر من ميخا