القديس عباس الغالى اتولد سنة 1903 فى قرية اسمها بهجورة تابعة لنجع حمادى ومن هو وصغير ندر نفسه انه يعيش حياته لربنا اتوفى أبوه وهو صغير كان بيصرف هو على أمه وأخوه المريض. علم أمه القراءة والكتابة لحد ماقدرت تقرأ فى الإنجيل بتمكن. قضى فترة شبابه فى الخدمة فى الكنيسة واشترك مع مجموعة من الشباب فى تكوين جمعية باسم خلاص النفوس القبطية الأرثوذكسية كان هدفها الأساسى مساعدة أخوه الرب. فى مرة حلم انه هيبنى مدرسة وملجا وكنيسة وشاف شابيبن شالوا على كتفهم ووروه الكنيسة باسم كنيسة العدرا.وابتدا يتعب عشان يحقق الحلم باع بيته وكل اللى يملكه لدرجة انه باع حماره اللى كان بيروح بيه شغله فى نجع حمادى عند واحد صاحب محل قماش. وكان يروح ويرجع مشى والمسافة حوالى 4 كيلو.كانت الشياطين بتحاربه بشتى الطرق مرات على شكل نساء. مرات أخرى على شكل قديسين سواح يطلبون منه ترك الكنيسة والذهاب معهم.مره ظهر له على شكل تعبان اتلف حوالين رقبته.بخصوص لقب الغالى ف ده سميته بيه الست العدرا كان علاقته بيها مالهاش حدود. كانت تظهرله دايما ذوكان يقول عليها الملكة ام الملك. وكانت الناس اللى يتشفعوا باالعدرا وينذروا نذر كانت تقولهم ودوا الندر لعباس الغالى فى بهجورة.من ضمن ظهورات العدرا ليه ظهرتله أثناء مرضه 6 مرات تقريبا وشفته من الجلطة.مرة كان فى ضيوف من القاهرة ومفيش أكل فى الكنيسة خالص وجاه وقت العشا يخبط واحد عليه من اللى معاه يقوله فى أربع ضيوف ومفيش أكل خالص هو بكل بساطة يقوله اطمن الملكة هتتصرف. وتتكرر الحكاية كذا مرة لحد مايخبط الباب يلاقوا واحد جايب عيش كتير وأربع فرخات مطبوخين.كان صاحب شفافية عظيمة. من ضمن المعجزات واحدة وقعت من فوق بيتهم
وحصلها كسور كبيرة لدرجة أنهم قالوا أنها مش تتحرك تانى أبدا. قعدت تصلى وتبكى. حلمت بيه وصلالها وحط ايديه عليها شفيت وكان ده وهو لسه عايش. هو قديس عاش حياته ببساطة مع ربنا وليه مزار فى الكنيسة واتنيح فى 6 أكتوبر 1994 دى حاجات بسيطة عنه لأنى لو قعدت أحكى مش هيكفى قدر ومكانته
وحصلها كسور كبيرة لدرجة أنهم قالوا أنها مش تتحرك تانى أبدا. قعدت تصلى وتبكى. حلمت بيه وصلالها وحط ايديه عليها شفيت وكان ده وهو لسه عايش. هو قديس عاش حياته ببساطة مع ربنا وليه مزار فى الكنيسة واتنيح فى 6 أكتوبر 1994 دى حاجات بسيطة عنه لأنى لو قعدت أحكى مش هيكفى قدر ومكانته
0 التعليقات:
إرسال تعليق