المراه التى انتقلت من المجهول الى الثراء
معنى الاسم : بصر شئ يستحق الرؤيه او معناه صداقه
راعوث امراة قادره على الصداقه النادره ان نعمه الله جعلتها تصادق امراه مره النفس كنعمى وتربطها محبه قويه بحماتها لم تكن ترغب فى العوده الى موأب كما فعلت عرفه لكن راعوث التصقت بحماتها وقالت لا تلحى على لن اتركك حيثما ذهبت اذهب وحيثما بت ابيت شعبك شعبى والهك الهى حيثما مت اموت وهناك اندفن هكذا يفعل الرب بى وهكذا يزيد انما الموت يفصل بينى وبينك
يالها من صداقه قويه ومحبه قويه
والقصه هرب اليمالك وزوجته مع ابنهما محلون وكليون من المجاعه التى كانت منتشره فى بيت لحم وبعد فتره مات اليمالك وتزوج الابنان من امراتين من مواب تزوج كليون عرفه ومحلون راعوث وبعد فتره مات محلون وكليون دون ان ينجبا اطفال ودفنا فى ارض غريبه وبما ان الثلاثه اصبحوا بلا مصدر فقررت نعمى ان تعود لبلدها وشعبها وسارت راعوث وعرفه معها اذ كانتا مرتبطين بحماتهما لم تستخدم نعمه لغه الترغيب ولكن تركت الشابتين لاتخاذ قرارهما دون ضغط ورجعت عرفه الى ارض مواب وبقيت راعوث مع حماتها كانت راعوث محبتها قويه لحماتها وانقى انواع الولاء وانكار الذات والاخلاص
على الرغم من بيئتها الوثنيه الا انها اصبحت عابده للاله الحقيقى ان القرار التى اتخذته راعوث لاتباع الرب والاتحاد مع شعبه جلب لها مكافاه سخيه صارت جده للمخلص يسوع المسيح
ومن الصفات الجميله لراعوث جمال القلب وكرم النفس والاحساس الصادق بالواجب والوداعه والطاعه والمحبه القويه والاخلاص لحماتها وكانت مكافاه هذه الطاعه انها
تزوجت بوعز كريم الاصل والنسب وانجبت عوبيد واصبحت ضمن النسب المختار
كانت راعوث امميه وبوعز عبرانى وقد افتدى بوعز نصيب راعوث ثم صار زوجا لها فالجميع اخطاو سواء يهود او امم ولكن يسوع مات لاجل الجميع وكنيسته تتكون من يهود وامم متجددين وهو.يدعوهم عروسه وهكذا ((فان اجراس زواج راعوث من بيت لحم كانت هى نفس الاجراس التى سوفةترن فى عشاء عرس الخروف ))
معنى الاسم : بصر شئ يستحق الرؤيه او معناه صداقه
راعوث امراة قادره على الصداقه النادره ان نعمه الله جعلتها تصادق امراه مره النفس كنعمى وتربطها محبه قويه بحماتها لم تكن ترغب فى العوده الى موأب كما فعلت عرفه لكن راعوث التصقت بحماتها وقالت لا تلحى على لن اتركك حيثما ذهبت اذهب وحيثما بت ابيت شعبك شعبى والهك الهى حيثما مت اموت وهناك اندفن هكذا يفعل الرب بى وهكذا يزيد انما الموت يفصل بينى وبينك
يالها من صداقه قويه ومحبه قويه
والقصه هرب اليمالك وزوجته مع ابنهما محلون وكليون من المجاعه التى كانت منتشره فى بيت لحم وبعد فتره مات اليمالك وتزوج الابنان من امراتين من مواب تزوج كليون عرفه ومحلون راعوث وبعد فتره مات محلون وكليون دون ان ينجبا اطفال ودفنا فى ارض غريبه وبما ان الثلاثه اصبحوا بلا مصدر فقررت نعمى ان تعود لبلدها وشعبها وسارت راعوث وعرفه معها اذ كانتا مرتبطين بحماتهما لم تستخدم نعمه لغه الترغيب ولكن تركت الشابتين لاتخاذ قرارهما دون ضغط ورجعت عرفه الى ارض مواب وبقيت راعوث مع حماتها كانت راعوث محبتها قويه لحماتها وانقى انواع الولاء وانكار الذات والاخلاص
على الرغم من بيئتها الوثنيه الا انها اصبحت عابده للاله الحقيقى ان القرار التى اتخذته راعوث لاتباع الرب والاتحاد مع شعبه جلب لها مكافاه سخيه صارت جده للمخلص يسوع المسيح
ومن الصفات الجميله لراعوث جمال القلب وكرم النفس والاحساس الصادق بالواجب والوداعه والطاعه والمحبه القويه والاخلاص لحماتها وكانت مكافاه هذه الطاعه انها
تزوجت بوعز كريم الاصل والنسب وانجبت عوبيد واصبحت ضمن النسب المختار
كانت راعوث امميه وبوعز عبرانى وقد افتدى بوعز نصيب راعوث ثم صار زوجا لها فالجميع اخطاو سواء يهود او امم ولكن يسوع مات لاجل الجميع وكنيسته تتكون من يهود وامم متجددين وهو.يدعوهم عروسه وهكذا ((فان اجراس زواج راعوث من بيت لحم كانت هى نفس الاجراس التى سوفةترن فى عشاء عرس الخروف ))
0 التعليقات:
إرسال تعليق