دخل الزوج في مشاداة كلامية مع زوجته و فقد الزوج اعصابه ،
و اخرج المسدس من درج مكتبه و قتل زوجته امام عينى الابنة ،
ثم أحس الأب بمدى جرمه و تسرب اليأس إلى قلبه و سكنه الشيطان فوجه المسدس إلى رأسه وقتل نفسه و صار له نصيب يهوذا .
وكل هذا أمام أعين الطفلة التي كان عمرها لا يتعدى الخمس سنوات آنذاك.
ثم تم وضع الطفلة فى ملجأ للأيتام لأنه لم يكن لها احد سوى أبيها و أمها الذين ماتوا .
و كانت الأم المسئولة عن الدار مسيحية متدينة فأخذت الطفلة إلى الكنيسة يوم الأحد و لم تكن تلك الطفلة قد عرفت قبلا أي شيء عن المسيح أو الكنيسة .و بعد القداس أخذت الأم الطفلة إلى مدارس الأحد و أخبرت الكاهن أن يكون صبوراّ معها لأنها لا تعرف شيء عن المسيحية ..
ففكر الكاهن كيف يخبر الطفلة عن يسوع . فاخرج من جيب قميصه صورة للمسيح و سأل الأطفال من منكم يعرف هذا الرجل ؟؟!ففوجئ الكاهن أن الطفلة قد رفعت يدها لتجيب على سؤاله فتعجب و تركها تجيب على السؤال .فوقفت الطفلة وقالت :"هذا هو الرجل الذى ضمنى طوال الليل إلى حضنه فى اليوم الذى مات فيه أبى و أمي "..
((اخوتي: هذا هو المسيح الأب الحنون في كل الشدائد التي نمر بها))
و اخرج المسدس من درج مكتبه و قتل زوجته امام عينى الابنة ،
ثم أحس الأب بمدى جرمه و تسرب اليأس إلى قلبه و سكنه الشيطان فوجه المسدس إلى رأسه وقتل نفسه و صار له نصيب يهوذا .
وكل هذا أمام أعين الطفلة التي كان عمرها لا يتعدى الخمس سنوات آنذاك.
ثم تم وضع الطفلة فى ملجأ للأيتام لأنه لم يكن لها احد سوى أبيها و أمها الذين ماتوا .
و كانت الأم المسئولة عن الدار مسيحية متدينة فأخذت الطفلة إلى الكنيسة يوم الأحد و لم تكن تلك الطفلة قد عرفت قبلا أي شيء عن المسيح أو الكنيسة .و بعد القداس أخذت الأم الطفلة إلى مدارس الأحد و أخبرت الكاهن أن يكون صبوراّ معها لأنها لا تعرف شيء عن المسيحية ..
ففكر الكاهن كيف يخبر الطفلة عن يسوع . فاخرج من جيب قميصه صورة للمسيح و سأل الأطفال من منكم يعرف هذا الرجل ؟؟!ففوجئ الكاهن أن الطفلة قد رفعت يدها لتجيب على سؤاله فتعجب و تركها تجيب على السؤال .فوقفت الطفلة وقالت :"هذا هو الرجل الذى ضمنى طوال الليل إلى حضنه فى اليوم الذى مات فيه أبى و أمي "..
((اخوتي: هذا هو المسيح الأب الحنون في كل الشدائد التي نمر بها))
0 التعليقات:
إرسال تعليق