بعد صلاة القسمة يغطي الكاهن الصينية والكأس ويقول الإعتراف، وفيه يعترف الكاهن بأن ما في الصينية والكأس ما هما إلاّ جسد ودم المسيح المتحدين بلاهوته.
ويمسك شماس بصليب وشمعة موقدة مع لفافة مثنية على شكل مثلث يخفي بها عينيه كالشاروبيم الذين لا يقدرون أن ينظروا الله فيخفوا وجوههم.
ويُقر الشماس أيضًا بأن الموضوع على المذبح هو جسد ودم المسيح، فيخفي عينيه كغير مستحق للنظر للأسرار.
الصليب يشير لعمل المسيح الذي قدم نفسه ذبيحة.
وصار المسيح كشمعة ذابت لتضئ للناس، وهنا الشماس يردد هذا الإعتراف نيابة عن الشعب كله.
ويُقصد بالإعتراف الأخير الإعتراف بالإيمان جهارًا قبل التناول، فنعترف بأن جسد السيد المسيح ودمه هما لمغفرة الخطايا ونوال الحياة الأبدية.
ويصلي بخضوع ورهبة، فنستعد للتناول من الأسرار المقدسة.
ويمسك شماس بصليب وشمعة موقدة مع لفافة مثنية على شكل مثلث يخفي بها عينيه كالشاروبيم الذين لا يقدرون أن ينظروا الله فيخفوا وجوههم.
ويُقر الشماس أيضًا بأن الموضوع على المذبح هو جسد ودم المسيح، فيخفي عينيه كغير مستحق للنظر للأسرار.
الصليب يشير لعمل المسيح الذي قدم نفسه ذبيحة.
وصار المسيح كشمعة ذابت لتضئ للناس، وهنا الشماس يردد هذا الإعتراف نيابة عن الشعب كله.
ويُقصد بالإعتراف الأخير الإعتراف بالإيمان جهارًا قبل التناول، فنعترف بأن جسد السيد المسيح ودمه هما لمغفرة الخطايا ونوال الحياة الأبدية.
ويصلي بخضوع ورهبة، فنستعد للتناول من الأسرار المقدسة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق