مثل الزارع الذي خرج ليزع فوقعت بعض البذار علي 4انواع من الاراضي
1-الطريق 2-الارض المحجرة 3-الشوك 4-الارض الجيده
الحاله الاولي هو انسان سمع ومفهمش ومش قادر يدرك الله وانا شايف ان الشخص ده ذي الطفل الذي يري ان كل الاشياء التي حوله هي فقط ادوات لمجرد اسعاده هو عاجز عن العطاء او عن ان يشعر بالاخر بل هو يري نفسه محور الكون وان الله هو مجرد اداة لاسعاده وتحقيق رغباته
الحالة التانيه هو شخص سمع وقبل الكلمة لكن مفهمهاش ماستوعبهاش ذي الطفل لما يكبر شوية ويعمل حركة او شي يخلي الناس تضحك وتهتم بيه فيقعد يزيد ويعيد في الحركة دي هو فرحان مش بالحركة او التصرف اللي بيعمله لكن فرحان بالناس اللي حواليه اول ماالناس يتغير رايها او تقل في رد فعلها يبق حاسس بالاحباط والفشل والحزن
الحالة التالته هو انسان سمع الكلمة وعجبته ودخلت دماغه بس كانت ضد اللي اتربي عليه يعني مثلا الكلمة بتقول سامح عدوك وده اتربي لازم اخد حقي هو اتربي ان اللي معه قرش يسوا قرش الكلمة بتقول محبة المال اصل كل الشرور فبيسمع الكلمة وبيعجب بيها بس بيعجز عن انه يعيش بيها
الحالة الرابعه هو انسان سمع وقبل وفهم واستوعب وعاش بالكلمة
السؤال هو الذنب علي الارض"الشخص" انه مثلا ذي الحالة الاولي بيستخدم ربنا كوسيلة لاسعاده وكوسيلة للرفاهيه يعني يظهر بيه في الكنايس وكده
او ذي الحاله التانيه اللي بيستخدم ربنا كوسيله لانه يجعل الناس تعجب بيه وياخد مكانه في نظر الناس والمجتمع
او ذي التالته مثلا ان ربنا جاي ضد اللي هو متربي عليه وهو مش قادر يغير اللي اتربي عليه؟
الاجابه انه مش ذنب الانسان ده الضريبه النفسيه للسقوط بس مسؤليتنا اننا نتغير وندور ونشتغل علي شخصيتنا علشان نوصل بيها للارض اللي هي الحاله الرابعه
عايز اقول ان كل شخص في ال3 مش ذنبه اللي هو وصل له لكن هو مسؤل انه يغيره وهقول مثال بسيط يارت تركزوا فيه
طفل صغير كان يوميا بيسمع امه بتقول الفلوس قلت وانا مرعوبه ومش عارفه هنسدد اللي علينا منين فاترسخ جواه مبداء ان الفلوس يعني الامان لما كبر جرب شغلانات كتير ماكنتش بتجيب المبلاغ اللي هو محتاجها فاشتغل في المخدرات وبعدها في السلاح وبعدها اختار انه يكون قاتل ماجور بس علشان يجيب فلوس علشان يحس بالامان وكل مايجيب يحس ان المبلغ قليل لسه وهكذا "ده من الاشخاص الحالة الاولي" طبعا هو مش زنبه ان امه زرعت جواه مبداء ان الفلوس=الامان وكل اللي عمله من جرايم هو مدفوع من جواه بيدور علي الامان المفقود وفي مبداء في علم النفس بيقول "الاحتياج بيولد دافع بيولد سلوك-هو محتاج الامان الدافع انه يجيب الفلوس السلوك القتل-"وذي مابيقول عالم النفس موريس واجنر "السلوك المضطرب للطفل والبالغ فيما بعد انما يعبر عن احتياج اساسي غير مسدد يدفع الطفل لمحاولة تسديده بطريقه او باخري" ولكن هذا لا يعفيه من مسؤليته في التغير نعم هو ضحية واذا استسلم لتلك الجريمة بل واصبح يستمتع بيها ورفض التغيير يصبح جاني
واحب اوضح نقطة لاخواتي الخدام اللي شغلانتهم يحسسوا الناس بالذنب مدام الانسان مازال علي الارض يبق قدامه فرصه للتغيير وفرصه لاقناعه اذن هو مازال ضحيه فبدل مانقوم تعذيب ضميرة وجعله يكره نفسه بصورة مضاعفه نقف معه ونقدم له يد المساعده علي تغير طبيعة الارض التي وصل اليها ولا ننسي كلمات بولس "تغيروا عن اشكالكم بتجديد اذهانكم" يعني علي تجديد الذهن وليس فقط تقديم بشاعات ذهن العالم المرفوض
امين
1-الطريق 2-الارض المحجرة 3-الشوك 4-الارض الجيده
الحاله الاولي هو انسان سمع ومفهمش ومش قادر يدرك الله وانا شايف ان الشخص ده ذي الطفل الذي يري ان كل الاشياء التي حوله هي فقط ادوات لمجرد اسعاده هو عاجز عن العطاء او عن ان يشعر بالاخر بل هو يري نفسه محور الكون وان الله هو مجرد اداة لاسعاده وتحقيق رغباته
الحالة التانيه هو شخص سمع وقبل الكلمة لكن مفهمهاش ماستوعبهاش ذي الطفل لما يكبر شوية ويعمل حركة او شي يخلي الناس تضحك وتهتم بيه فيقعد يزيد ويعيد في الحركة دي هو فرحان مش بالحركة او التصرف اللي بيعمله لكن فرحان بالناس اللي حواليه اول ماالناس يتغير رايها او تقل في رد فعلها يبق حاسس بالاحباط والفشل والحزن
الحالة التالته هو انسان سمع الكلمة وعجبته ودخلت دماغه بس كانت ضد اللي اتربي عليه يعني مثلا الكلمة بتقول سامح عدوك وده اتربي لازم اخد حقي هو اتربي ان اللي معه قرش يسوا قرش الكلمة بتقول محبة المال اصل كل الشرور فبيسمع الكلمة وبيعجب بيها بس بيعجز عن انه يعيش بيها
الحالة الرابعه هو انسان سمع وقبل وفهم واستوعب وعاش بالكلمة
السؤال هو الذنب علي الارض"الشخص" انه مثلا ذي الحالة الاولي بيستخدم ربنا كوسيلة لاسعاده وكوسيلة للرفاهيه يعني يظهر بيه في الكنايس وكده
او ذي الحاله التانيه اللي بيستخدم ربنا كوسيله لانه يجعل الناس تعجب بيه وياخد مكانه في نظر الناس والمجتمع
او ذي التالته مثلا ان ربنا جاي ضد اللي هو متربي عليه وهو مش قادر يغير اللي اتربي عليه؟
الاجابه انه مش ذنب الانسان ده الضريبه النفسيه للسقوط بس مسؤليتنا اننا نتغير وندور ونشتغل علي شخصيتنا علشان نوصل بيها للارض اللي هي الحاله الرابعه
عايز اقول ان كل شخص في ال3 مش ذنبه اللي هو وصل له لكن هو مسؤل انه يغيره وهقول مثال بسيط يارت تركزوا فيه
طفل صغير كان يوميا بيسمع امه بتقول الفلوس قلت وانا مرعوبه ومش عارفه هنسدد اللي علينا منين فاترسخ جواه مبداء ان الفلوس يعني الامان لما كبر جرب شغلانات كتير ماكنتش بتجيب المبلاغ اللي هو محتاجها فاشتغل في المخدرات وبعدها في السلاح وبعدها اختار انه يكون قاتل ماجور بس علشان يجيب فلوس علشان يحس بالامان وكل مايجيب يحس ان المبلغ قليل لسه وهكذا "ده من الاشخاص الحالة الاولي" طبعا هو مش زنبه ان امه زرعت جواه مبداء ان الفلوس=الامان وكل اللي عمله من جرايم هو مدفوع من جواه بيدور علي الامان المفقود وفي مبداء في علم النفس بيقول "الاحتياج بيولد دافع بيولد سلوك-هو محتاج الامان الدافع انه يجيب الفلوس السلوك القتل-"وذي مابيقول عالم النفس موريس واجنر "السلوك المضطرب للطفل والبالغ فيما بعد انما يعبر عن احتياج اساسي غير مسدد يدفع الطفل لمحاولة تسديده بطريقه او باخري" ولكن هذا لا يعفيه من مسؤليته في التغير نعم هو ضحية واذا استسلم لتلك الجريمة بل واصبح يستمتع بيها ورفض التغيير يصبح جاني
واحب اوضح نقطة لاخواتي الخدام اللي شغلانتهم يحسسوا الناس بالذنب مدام الانسان مازال علي الارض يبق قدامه فرصه للتغيير وفرصه لاقناعه اذن هو مازال ضحيه فبدل مانقوم تعذيب ضميرة وجعله يكره نفسه بصورة مضاعفه نقف معه ونقدم له يد المساعده علي تغير طبيعة الارض التي وصل اليها ولا ننسي كلمات بولس "تغيروا عن اشكالكم بتجديد اذهانكم" يعني علي تجديد الذهن وليس فقط تقديم بشاعات ذهن العالم المرفوض
امين
0 التعليقات:
إرسال تعليق